علومنا الإسلامية والسياق الكوني المعاصر..(1)
منذ اكتمال نـزول الوحي والتحاق الرسول صلى الله عليه وسلم بالرفيق الأعلى. عكف المسلمون خلفا عن سلف على كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم تدبرا وتفكرا واستنالمزيد
أعلى
منذ اكتمال نـزول الوحي والتحاق الرسول صلى الله عليه وسلم بالرفيق الأعلى. عكف المسلمون خلفا عن سلف على كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم تدبرا وتفكرا واستنالمزيد
غدت علومنا في بعض مراحل تاريخها علوما يغلب عليها التجريد والصورية مما جعلها تنأى كليا أو جزئيا عن هموم ومشكلات الواقع والإنسانالمزيد
فِكْر الإنسان ووجدانه هما حلقة الوصل بين الوحي والكون وحقائقهما من جهة، وبين ذات الإنسان وواقعه من جهة ثانية. وعليه فإن حسن عيش الإنسان فردا واجتماعا فوق هذا الكوكب،المزيد
لا يختلف اثنان اليوم أن من أبرز سمات عالَمنا الراهن، التركيب، والتداخل، والسرعة وفداحة وكِبَر الآثار التي تترتب عن التصرفات بسبب ذلك، ومن هنا فإن من مقتضيات العيش في العصر الراهن المزيد
إن المتأمل في السورة القرآنية –أياً كانت هذه السورة– يجد أنها كالبنيان يشد بعضه بعضاً، تنضفر مقدماتها بنتائجها، ويوطئ أولها لآخرها، المزيد
قال تعالى في معرض الكلام عن نبيه إبراهيم عليه السلام وعن أتباعه الخُلَّص: "لقد كان لكم فيهم إسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الاَخر" [الممتحنة، 6].المزيد