حالة المعرفة في حقل علوم القرآن – نحو استئناف العمل البنائي والتجديدي لعلوم القرآن.. (14)
الذي يستطيع أن يحاور القرآن المجيد في موضوع مخصوص، لا بد أن تكون تضاريس عقله قد نحتت
المزيدأعلى
الذي يستطيع أن يحاور القرآن المجيد في موضوع مخصوص، لا بد أن تكون تضاريس عقله قد نحتت
المزيد
إن حوار الإنسان مع الكون بهذا الحرص، مع استبطان أن هذا الكون نسق منظم، هو الذي يمكّن
المزيد
من خصائص الكتاب المبين، أنه كاشف للحياة وللأحياء، وللحقائق التي يكون الإنسان مستعدا لكي يكتشفها. فالقرآن المجيد فيه
المزيد
انتبه العلماء المسلمون إلى سريان منهج كامن في القرآن المجيد يُبَيِّن وَفْقَه بعضه بعضا.. وهو ما أسموه
المزيد
سادس هذه العوائق، أن هناك إشكالا نجده منسابا في كل فصول تاريخنا العلمي والمعرفي، يتعلق بقضية الثابت والمتحول
المزيد
هذه العلوم غدت في بعض مراحل تاريخها علوما يغلب عليها التجريد والصورية مما جعلها تنأى كليا أو جزئيا عن هموم ومشكلات
المزيد
هذه العلوم قد انفكت من النص المؤَسِّس، للوحي ومعطياته؛ فالعلوم في فترة تأسيسها كانت عبارة عن حوار مع الكتاب والسنة
المزيد
إن العقود الأخيرة عرفت تطورات عديدة في مجال الدراسات القرآنية، فلأول مرة نجد أمامنا تعددا منهجيا
المزيد
الملاحظ هو أن علوم التسخير تطوّرت، وعلوم التيسير لم تتطور بالشكل ذاته؛ فعلوم التسخير تطورت بفضل الحوار
المزيد