من غرائب حفظ المغاربة والأندلسيين لكتب الحديث [23]
هذا المقال صلةٌ للذي قبْله، وتُمَثِّل هذه الصلة الجزءَ الثالثَ والعشرين مِن هذه السلسلة المعنْونة بـ: "مِن غرائب حفظ المغاربة والأندلسيين لكتب الحديث"المزيد
أعلى
هذا المقال صلةٌ للذي قبْله، وتُمَثِّل هذه الصلة الجزءَ الثالثَ والعشرين مِن هذه السلسلة المعنْونة بـ: "مِن غرائب حفظ المغاربة والأندلسيين لكتب الحديث"المزيد
وشخصية هذا الجزء هو الإمام المحدث المسند الشيخ سيدي محمد عبد الحي الكتاني قطبُ دائرة الأسانيدالمزيد
هذا هو المقال الواحد والعشرون مِن هذه السلسلة التي عنونتها بـ: "من غرائب حفظ المغاربة والأندلسيين لكتب الحديثالمزيد
قال العلامة المؤرخ عبد السلام ابن سودة في وصفه: "الشيخ الحافظ المحدث المشارك الحجةالمزيد
هذا هو المقال الرابع عشر من هذه السلسلة التي عنونتها بـ: "من غرائب حفظ المغاربة والأندلسيين لكتب الحديث"، وأحب في هذا الجزء قبل أن أورد نصاب هذا المقال من حفاظ كتب الحديث من أهل هذه الجهة الغربية المزيد
ن اجتماع الحفظ والفهم في الشخص الواحد يُوَلّد عجباالمزيد
هذا هو المقال الحادي عشر مِن هذه السلسلة التي عنْوَنْتها بـ: "من غرائب حفظ المغاربة والأندلسيين لكُتب الحديث"...
المزيدإن للحفظ مزيةً كبيرة في كل العلوم، لابد منه فيها، فالشاعر لا تجود قريحته إلا إذا كثر محفوظه وجادالمزيد
تبدأ العناية بكتب العلم كالدارة، وتكون عند أهل العلم خاصة، ثم تتسع ويَعْظم قطرها حتى تصير دائرة تنتظم المزيد